وطدت أكاديمية القاسمي مكانتها كمشروع للأقلية العربية في البلاد، من خلال اعتزازها بثقافتها الممتدة عبر السنين، وتقديمها أنجع الخدمات لشرائح المجتمع المختلفة، من خلال المواقع التربوية ومراكز التعلّم المختلفة، كمركز الدراسات الإسلامية والمخطوطات ومركز الإفتاء ووحدة الحاسوب والمكتبة؛ ومتحف الآثار ومجمع القاسمي للغة العربية والمراكز المتنوعة كمركز موارد التعليم والتعلم ومركز الرياضيات ومركز اللغة الإنجليزية ومركز الأبحاث والدراسات؛ ومركز الطفولة المبكرة ومركز أدب الأطفال ومركز الوالدية والأسرة ومركز التعددية الثقافية؛ ومختبرات القاسمي لتدريس العلوم ومختبرات الحاسوب ومركز تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ومركز القاسمي للبحوث العلمية وراديو القاسمي التربوي... هذا بالإضافة لعدد كبير من المؤسسات التي تنضوي تحت مجموعة مؤسسات جمعية أتباع الشيخ حسني الدين القاسمي، ككلية الهندسة والعلوم بتخصصاتها (هندسة الكيمياء-تكنولوجيا الاغذية والهندسة المدنية-إدارة البناء والهندسة المعمارية والتصميم الداخلي وهندسة برمجة الحاسوب؛ وهندسة البيوتكنولوجيا والمسار المدمج ومسار الاستكمالات التي تمنح شهادة الدبلوم (هندسي)، وكلية الطب المكمّل)، ومدرسة القاسمي الأهلية- فوق الابتدائية، وشبكة روضات رياض الصالحين النموذجية، والمجمّع الثقافي. |
|